ملامح الشخصية :
برج الحمل : من 22 مارس - 21 أبريل
الحمل أو هو حسب الترجمة الصحيحة الكبش ذو القرون الملتوية !
لذلك فهو دماغه ناشفة و كذلك يستطيع أن يجرحك بقرونه ! وان كانت هذه القرون الملتفة تجرحه هو أيضا !
يحس أنه قائد (و هذا الإحساس هي بالفعل أحد مؤهلات القيادة) أو بالأصح يحس انه لو الظروف مواتية أو مناسبة لكان قائدا بارعا – يلوم الظروف –
و لا ننسى فروته أو فرائه الضخم الذي يعطيه صورة الضخامة و القوة – و هذه تعبر عن تفاخره و ظهوره بمظهر قوي أكثر من حقيقته الفعلية (لا أقول انه ضعيف لكن أقول انه يظهر بمظهر أكثر من الفعلي أو الحقيقي )
و الحمل إذا قابل القائد صاحب الشخصية الأقوى منه و الأكثر حزما فانه يتراجع في مواجهتها و يسلم بقيادته (و ليس عدوه لكن الذي في نفس الجبهة) لكنه مع التسليم بقيادته تنتابه من حين لأخر نوبات من التمرد و يجب أن نقرر هنا لملحوظة هامة للغاية انه حتى في وجود شخصية اقوي منه لكنه إذا كان أي الحمل له سلطة عليه (مثلا رتبته أعلى أو الحمل مدير الشخص الأخر أو الحمل في موقع سلطة مثل الأب أو الزوج ) فانه لن يخضع و لن يسلم القيادة ! لذلك نجد أن المرأة الحمل تقبل الخضوع لزوجها إذا كان أقوى منها في الشخصية لكن الرجل الحمل لا يخضع أبدا لزوجته حتى لو كانت هي أقوى شخصية منه لأنه لديه سلطة فوقها و لن يسلم أبدا هذه السلطة طواعية !
المرء يقع أسيرا للمعروف فهو يسدي إليك المعروف لتصبح أسيره و يبسط سيطرته عليك أكثر و إذا لم ترضخ يسلط عليك سيف نكران الجميل و عدم تقدير تضحياته و حبه الذي برهن عليه بتضحياته !
و يلمح إليك بقوة انه سيقلل من تضحياته أو خدماته التي يديها إليك و أصبحت بشكل ما او بأخر تعتمد عليه فيها !
هو طبعا يعايرك كثيرا بما فعله لك !
و يركز معاك جدا –يعني بتمحور حواليك أو بيكون ليك لوحدك يعني بيقى dedicated ليك و طبعا بيطالبك بالمثل ! و لابد من تنفيذ رغباته و الأخذ دائما بنصائحه و إذا لم تأخذ بها فأنت تشكك في قدراته او في نياته !
و دائما ما يتظاهر بالديموقراطية جملته الشهيرة : و أنت طبعا ليك الاختيار , لكنها ديمقراطية مزيفة
ممكن نسميها رغبة استحواذية
و هنا أنا لا أقول أن مشاعره مزيفة بل حقيقية لكن دوافع النصيحة ليست وحدها الحب
ضغوطهم عليك او محاولة فرض سيطرته عليك تكون بداعي انه بيفكر في مصلحتك و خايف عليك لكن السبب الحقيقي هو انه يحب السيطرة(انا اتكلم هنا عن عقله الباطن او دواخله النفسية) و الدليل انه عندما يأتيك الخير عن طريق غير طريقه فانه يتضايق و أحيانا كثيرة يغار و أحيانا يقلل من أن هذا النجاح !
و هو يستطيع الضغط عليك عصبيا بسهولة و يسر
أحيانا أحس انه يعالج قلة ثقته – فهو بالفعل قليل الثقة بنفسه رغم كل ما يظهره انه عكس ذلك تماما - بنفسه على حسابك عن طريق هز ثقتك بنفسك ! لكي نصبح جميعا بلا ثقة في الهوا سوا ! فيقلل بذلك من لومه لنفسه فيتوازن نفسيا ! – لابد هنا أن انوه و احذر إلى أن هذا الأمر لو استفحل – و خصوصا في حالات تأزم الحمل – فانه يكون له تأثير هدام على الأخر عن طريق تصدير أو بث الإحباط و قلة الثقة بالنفس – فالقرب منه و هو في هذه الحالة يكون به خطورة و احتمالية ضرر كبيرة
و من دلائل نقص الثقة أيضا انه يلوم دائما الظروف و يلقي عليها باللائمة أو على أشخاص آخرين او في أحسن أحوال الصدق مع النفس فانه يلقي باللوم على حالته النفسية السيئة التي تجعل تصرفاته غير طبيعية و طبعا الحالة النفسية السيئة هذه سببها الظروف أيضا !
و هم يمارسون السيطرة بضمير مستريح تماما أن ذلك هو الأفضل لك - يعني ان قيادتهم لك هي في مصلحتك –
و ضميرهم لن يؤنبهم أبدا إذا تضررت أو تألمت بسبب سيطرتهم – لكن هذا لا يمنع من بعض الإحساس بالذنب إذا تسببوا في خسارة واضحة لك – لكنهم في داخلهم مؤمنين انك كنت ستخسر أكثر لولا قيادتهم – أو نصائحهم
لكن لابد أن نقول أن هذا يحدث منه بدون تعمد واعي في معظم الأحيان فهو شئ تلقائي مزروع في شخصيته
و هو يداري قلة الثقة في النفس بكثير من المظاهر و حب التفاخر و الكرم و السعي لاكتساب الشعبية عن طريق الكلام الحلو و المجاملات و التحاكي بالانجازات و كذلك تعمد التحلي بروح الدعابة و التظاهر بأكبر قدر من الثقة بالنفس و الشجاعة - إلى حد الغرور
يبحث دائما عن شريك - فهو دائما عنده رغبة في وجود حد بجانبه – و دي حاجة نفسية مش اكتر لأنه يتصرف في وجودك بنفسه و قد لا يشركك معه في الحدث الذي استدعاك من أجله أو ألح عليك فيه ! فإذا حاولت المشاركة برأيك فانه دائما لا يأخذ به إلا لو كان هو موافقا لرأيه في الأصل – و تستطيعون تجربتها بأنفسكم فعندما يستشيركم حمل حاولوا أن تعطوه {أي عكس رأيه فستجدونه يقاوم و يعترض ثم أعطوه نفس رأيه فسيقتنع او سيهيئ لك أنه اقتنع برأيك ثم إذا حدث ضرر من هذا الرأي فانه يلقي باللوم عليك ! رغم أنه في الحقيقة هو رأيه هو و ليس رأيك أنت !
و نستطيع أن نضيف تفسيرا آخر لرغبته العارمة في السيطرة و هي انه يراك غير مؤهل للتصرف بمفردك من غير مساعدته – و ذلك ليحس بأهميته و انك متقدرش تعيش من غيره فدة بيرضي غروره – أو أيضا بسبب عدم ثقته في قدراتك و شكه فيها
إذا مشت الأمور على وتيرة واحدة لفترة طويلة يتضايق كثيرا ويحس أنه مخنوق
و إذا جاءته الخنقة دي بتلاقيه يعمل تصرف متهور عكس طبيعته العادية
لا يحب القيود ويعمل غلى كسرها دائما يحب التغيير لمجرد التغيير
شكاك بطبعه (يشك في أبوه(
لأنه عاطفي جدا بيتأثر بالقصص و الأفلام الميلودرامية – المأساوية و يتفاعل معها – بيحب يعني المسلسلات النكد – و دموعه قريبة و بتفكره بحياته ! و بتصعب عليه نفسه
و طبيعته كحمل تجعله في عقله الباطن يصنف الناس نوعين يا آكل يا مأكول يعني لو فضل حمل هيتاكل فالحل انه ينقلب لأسد علشان ميتاكلش (طبعا يفلح في ذلك بعض الوقت و يفشل أوقات كثيرة ) فمثلا أحيانا يلوم نفسه انه شريف فالناس نوعين مثلا نوع شريف و نوع بياخد رشوة و هو يرى ان اللي بياخد رشوة قوي – على الأقل عنده شجاعة ياخد رشوة بالإضافة لقوة المال – فتراوده نفسه أن يكون في صف الذئاب او الأسود فهو يتمرد على كونه حمل فهو لا يريد أن يؤكل ولكن على الجانب الأخر عاطفته تقاومه أن يكون مفترسا !
طبيعته النارية تدفعه أحيانا إلى حب العراك ! فتجده يحاول استفزازك و هو يعرف جيدا الأماكن التي يستفزك منها و يستخدمها قي الوقت الذي يريده و هو يفعلها ببراعة فهو يضغط برفق لكن على منطقة حساسة أو ملتهبة فتصرخ فإذا صرخت لامك انك صرخت مع انه لم يفعل شئ خطأ بل يعاملك برفق ! أما دعواك أنها مناطق حساسة فهذا يعني انك عندك حساسية زائدة و لابد أن تتخلص من هذه الصفة الغير حميدة
إذا أحس بأنه يسحب منه سلطات أو التقليل من سيطرته فانه يحس بتهديد شديد و يكثف وسائله و يشحذ أسلحته و تجده في حالة استنفار
يحب أن يكون دائما في القيادة ! فهو يحب السلطة و إن كان يخشى مكائدها و يحب قيادة السيارات و دائما ما ينتقد طريقة قيادتك للسيارة !
و بسبب هذا العشق للقيادة يؤكدون دائما أن الأمور تحت السيطرة و لا داعي للخوف طالما هو يقود
اذا دخلوا في حرب انهم يصممون على الانتصار فيها أيا كانت الخسائر و هم على شجاعتهم الظاهرة فإنهم يخافون – لأنهم في داخلهم خوافين - خوض الحروب و لا يخوضونها إلا وهم مستعدون أكثر من الاحتياج
لكن كما قلت طالما بدأت الحرب فلن يقبل بالهزيمة أبدا
و خوفه هذا قد يدفعه للتراجع عن القيادة (أي أن خوفه هنا يغلب رغبته في القيادة) مما يجعله يظهر أحيانا بمظهر المتردد أو الكلامنجي
و هو في الحقيقة ديكتاتور و يصمم على انه رأيه هو الصواب – لأنه يخشى لو سلم بان رأيك هو الصواب أن تنازعه أو تراه غير مؤهل للقيادة أو تحاول الهرب من سيطرته – (يعني مثلا مينفعش بابا يبقى غلط و إلا صورته تتهز أو مينفعش المدرس يبقى غلطان و كدة يعني )
يحب دائما –يعني طول حياته – من حين لأخر أن يكسر القواعد أو القوانين(جايز دة بيشبع رغبتهم في الـcontrol) فهو يريد أن يثبت لنفسه انه ليس أسير هذه القوانين لذلك لابد أن نبرهن على ذلك من حين لأخر
عندهم قدرة بارعة على قلب الحقائق بحيث يظهروا دائما في وضع الضحية أو انه محدش مظلوم قدهم – فمهما تحاول أن تقنعه انك مثلا واقع في مشكلة اكبر من مشاكله هو فانه لا يقتنع و يأتيك بحجج بارعة ليؤكد لك أن مشاكلك بسيطة و إن مشاكله هي اللي عويصة – يعني يهون من مشاكلك و يهول من مشاكله
فضوليين جدا و لا يحبوا الغموض – يعني مبيحبوش انك أو الأمور اللي تواجههم تبقى غامضة – بيحسوا إن دة نقص في السيطرة-
و كمان أنت ليه بتخبي ؟ مش بتثق فيهم و لا أيه ؟ و اللي بيخبي حاجة دة أكيد عامل عاملة – طبعا إلى أن تعترف -
كبير الشكاءين
و أمير المتفاخرين – إن أبا سفيان يحب الفخر فاجعل له فخرا –
و نستطيع بسهولة أن نصفه بالغرور بسبب فخره الزائد – لكني عن نفسي اعتبره فخر لأن الغرور يحتاج لثقة عالية بالنفس و هو ليس عنده الكم المناسب -
مسلي جدا و دائما عنده قصص مسلية جدا و عنده مهارة الحكي و بالتفصيل الممل
تراهم معظم الوقت حملان وديعة لكنك أيضا أحيانا تراهم متعصبين جدا (إذا تم تهديد السيطرة )
يميلون ناحية التطرف في المشاعر يكرهون قوي و يحبون قوي و بيقلب
و عيوبهم تظهر بقوة إذا كانوا تحت ضغط – يعني مثلا الظروف معانداهم أو يعانون من ضائقة - لكن في أوقات الراحة أو الرخاء تراهم هادئين ودودين يميلون للمرح و تجاذب أطراف الحديث
عندهم الحنين إلى الماضي عالي جدا nostalgia –
و يتذكرون الماضي و أيامه و متعلقين بأماكنه – البكاء على الأطلال -
غيور جدا من المنافسة حتى من أبناءه ! بدرجة كبيرة قد تصل إلى الحسد و هو إذا حسد يحسد المقربين !!! و عينه باردة على الأغراب (غالبا) !
و حقيقة انه يغار من المقربين لا تنفى حقيقة انه يحبهم بحق
دائما في ذهنه العدل بين أولاده و يسعى بقوة لتحقيقه – و إن كان غالبا لا ينجح لأنه غالبا ما يقع في حب واحد منهم أكثر من الأخر – لكنه لا يعترف أبدا بذلك لكنه يظل على كامل اعتقاده انه قد عدل بين أبنائه
و هو بسبب عاطفيته الزائدة فانه يحب و يكره – يعني ليس العمل و الاجتهاد هو المعيار الوحيد لكنه إذا أحب أحدا مثلا في العمل يحابيه على حساب الآخرين
يتجنب التفكير في ذاته بعمق حتى لا يواجه نفسه بحقيقتها فهو يخشى مواجهة نفسه و هو يخشى المواجهة بشكل عام و خصوصا انه ليس لديه استعداد للتغيير –change -
بيتوهم كتير على نفسه و على صحته
إن قدراتهم العقلية المتميزة ليست محل جدال و أيضا قدرتهم العالية على الابتكار لكن المشكلة الحقيقية هي ديكتاتوريتهم و عدم تقبلهم للآراء الأخرى بسهولة
نجد بينهم قادة حربيين عظام أكثر من أي برج آخر و لا ينازعهم إلا برج العقرب , و خوفهم الداخلي يعمل لصالح عدم تهورهم في الدخول الى أفعال تؤدي إلى الهزيمة لذلك فلا ينقلب معهم النصر إلى هزيمة فاجعة (مثل برج الأسد الذي لا يعرف متى يتوقف)
يكثر بينهم الرسامين و علماء الفيزياء و الرياضة
لابد أن نذكر أن الرجل الحمل يحرص على أن يظهر خارج البيت بمظهر الودود المتفائل و يحب أن تكون له شعبية و أحاديثه لا تنتهي و لا تمل منها
ذاكرته حديدية تساعده في الحكي و أيضا تذكر كل أخطائك الماضية – تأكد أنه لن ينساها –
المشكلة الرئيسية في التعامل مع برج الحمل هي الجو النفسي الذي يحاصرك به و نبرة الإحباط الذي ينتقل إليك منه كلما اقتربت منه – أما إذا ابتعدت فانه يعود كما كان لطيفا ظريفا ودودا !
طبيعته النفسية تذكرني كثيرا بالطبيعة النفسية للمرأة : تحتاج دائما للمدد العاطفي و ازالة هواجسها و مخاوفها و تأكيد حبك لها و تريد أن تسمع لشكاواها لا أن تحلها و هي تستريح بمجرد أن يستمع احد لشكواها
الرجل الحمل كأب :
هو أب مسيطر حنون جدا مع البنات و قاسي مع الأولاد , يعطيهم كثيرا و يعايرهم أيضا أو لنخففها قليلا : نقول كثير ما يذكرهم بأفضاله و تضحياته
الرجل الحمل كقائد :
عندما يتولي مسئولية قيادة معينة
يفرض فكره على من هو أدنى منه و هو بشكل عام يحب أن ينفذ الأمور بطريقته الخاصة يعني مثلا لو جاءه أوامر معينة أو تكليفات من قائد أعلى منه فانه يحب أن يؤديها بطريقته و لا تفرض عليه طريقة التنفيذ و إذا فرضت عليه فانه يصبح مخنوقا و قد يزداد هذا الإحساس و ينفذ الأوامر لكن بطريقته – يظهر تمرد على القوانين -
الرجل الحمل كصديق :
صديق مخلص دائم النصيحة لك لكن يشكو لك كثيرا , و تصبح له ملاذه من متاعب و مشاكل الحياة , و ان كان نادرا ما يدوم له صديق
الرجل الحمل كزوج :
يحتاج دائما الاهتمام و المجاملة و التقدير و سماع شكاواه و تحمل نقده ! لكنه عصبي جدا في المنزل و يميل للتدخل في كل صغيرة و كبيرة و يميل لإلقاء الأوامر و التعليمات حتى و لم يلتزم هو بنفس التعليمات
يمدح زوجته و يحاول إسعادها لكنه ينتظر منها الكثير و يحب أن يسمع آراءها لكنه لا يحب أن يشركها فعليا في المسئولية
مسرف جدا لكنه إذا طلبت منه شيئا يحجم و يبخل أو يتضايق – هو يحب أن يكون هو المعطي و أن تكون المبادرة منه – أما إذا طلبت منه فأنت مشكوك فيك انك تحاول أن تستغله
أهم مميزاته :
حنون جدا , يتحمل المسئولية , مضحي (لكي يكمل التضحية يحتاج دائما إلى إظهار التقدير له ولتضحياته) , قيادي , عاطفي و رومانسي , سهل مصالحته , سهل التأثير عليه عاطفيا
أبرز عيوبه :
أفعال متهورة فجائية , كثرة الشكوى , الغرور , عدم الاعتراف بالخطأ , غيور , حسابه عسير , عنيد , عصبي
نصائح لصاحب البرج :
هناك نوعان من البشر نوع يستطيع تحمل سماع شكاواك المستمرة لكنه لا يستطيع تحمل انتقدك و نصائحك المستمرة و النوع الأخر يستطيع تقبل نصائحك لكنه غير مستعد للاستماع لشكاواك اما النوع الثالث فهو غير موجود !
مشاهير رجل برج الحمل :
لاري بيج مؤسس شركة جوجل , محمود عباس أبومازن , بوب ودوارد , تنيسي وليامز , جون ميجور , فرانسيسكو جويا , رينيه ديكارت , يوهان باخ , آل جور , وليام هارفي مكتشف الدورة الدموية , فضل شاكر , توماس جيفرسون , ايميل زولا ,نيقولاي جوجوول , ليوناردو دافينشي , رفايلو , ايدي ميرفي , فان جوخ , راسل كرو , كوفي عنان , سيمور هيرش , تيمورلنك , كوزيمو دي ميديشي , محمد الفاتح –فاتح القسطنطينية - , ادولف هتلر , الملك شارلمان , الفريق سعد الدين الشاذلي رئيس أركان القوات المسلحة المصرية في حرب أكتوبر , كولن باول , بسمارك قائد ألماني شهير , أحمد عرابي , ستيفن سيجال , مانويل جوزيه , محمود يونس – مهندس تأميم القناة , روبرت واتسون وات مخترع الرادار , شارلي شابلن , نيكيتا خروتشوف , أنطوني كوين , أحمد رمزي , على الحجار , محمد القصبجي , عبد الفتاح القصري , تومي هيل فيجر , حسن فتحي –المعماري - , الملك فؤاد , فؤاد السنيورة , محمد حامد أبوالنصر , فيلهلم كونراد رونتغن- مكتشف أشعة أكس , هيلموت كول , يحيى الفخراني , محمد متولي الشعراوي , الشيخ محمد حسان , البابا بينيدكت السادس عشر , الشاذلي بن جديد , دودي الفايد , أمين أباظة وزير الزراعة , أنطوني كوين , بوب ديلان , جاري كاسباروف بطل العالم في الشطرنج , نيكيتا خوروشوف , سعد الدين الحريري , شمس بدران , عمرو زكي , الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله ,
تنبيه و تحذير
كل ما كتب في
هذه المدونة عن صفات الأبراج هو من واقع خبراتي
ومشاهداتي في تحليل الشخصيات والتعامل مع البشر وليس له علاقة من بعيد أو قريب
بالتنجيم أو الفلك أو الحظ أو التنبؤات!
والبرج هو الشهر في السنة الشمسية و هي
تقابل السنة القمرية و الشهور القمرية, فما أكتبه يشابه أن تكتب التشابه في صفات
أبناء بلد معين أو مهنة معينة, فالعلاقة هي المصاحبة (التوقيت) لا أن النجوم
تؤثر في الصفات ,و يشابهها أن نقول أن الجيل الفلاني يتصف بكذا و كذا (صفات في
داخل فترة زمنية)
-
نسبة دقة الكلام المكتوب – في تقديري الشخصي - حوالي 80% , بمعنى أنه يصدق أو يصيب بنسبة 80%
من الناس و 80% من صفاتهم كأفراد
-
تشابه الصفات في داخل وقت محدد هو آية من آيات الله عز و جل – وأن الكون
كله في تناغم و علم مسبق لله عز وجل
صفات الأبراج – لماذا حذفت و لماذا أرجعت المدونة في
الرابط التالي:
وفيه كيفية
الاستفادة من الأبراج بشكل سليم
لمن أراد معرفة
تفاصيل وقصة من أين أتيت بالكلام المكتوب في المدونة عن الأبراج طالع البوست في
هذا الرابط :
حكايتي مع الأبراج
لمشاهدة كل الموضوعات في المدونة
اضغط على هذا الرابط:
|